مجتمع التحقق العربيهو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
تداولت صفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو وصورًا، ادعت أنها تعود لمحطة كهرباء في تل أبيب استهدفتها المقاومة الإسلامية في العراق.
الحقيقة:
الفيديو والصور مضللة، لأنها تعود لانفجار مصنع في ولاية مشيغان الأميركية.
من خلال البحث عن أصل الصورة، يتضح أنها مأخوذة من مقطع فيديو تم نشره قبل أسبوعين، في بلدة كلنتن بمشيغان الأميركية، وهي لانفجار في مصنع للسجائر الإلكترونية، راح ضحيته شاب.1
وكانت ما تسمى بـالمقاومة الإسلامية في العراق، قد وجهت ضربات بطائرة مسيرة استهدفت محطة توليد الطاقة الكهربائية في تل أبيب بتاريخ 21 آذار مارس الجاري، وقد نشرت فيديو، وهي تقوم بتنفيذ العملية.2
وكان أبو آلاء الولائي، الأمين العام لكتائب سيد الشهداء، قد أعلن اليوم الأحد، أن المقاومة قد حددت أهدافها، وهي ضرب موانئ إسرائيل ومنشآته في البحر المتوسط، بما فيها من مصافٍ وقواعد ومطارات ومحطات توليد.3
وهذا ما أسمته المقاومة في بياناتها بـالمرحلة الثانية من عمليات مقاومة الاحتلال، حيث أعلنت في الساعات الماضية، عن استهدافها مواقع مختلفة في إسرائيل، كمبنى مقر وزارة الدفاع، وكذلك مطار غورين، بطائرات مسيرة.4
وقد سبق لـصحيح العراق، أن أجرى توضيحًا لنشاطات المقاومة الإسلامية في العراق.5
تتداول العديد من الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي لقطة شاشة من منصة إكس، تزعم أنها منشور للإعلامي أحمد البشير، على أنَّه كتب: في وسط من الزبايل والأحزاب الفاسدة نجد النزيهة الدكتور عماد شعلان عميد كلية علوم الحاسبات الذي يرفد المسيرة التعليمية في الإتجاه الصحيح، بالفعل الرجل المناسب في المكان المناسب، ولو الأحزاب تسمحلي المجيء إلى العراق كان ذهبت إلى مكتبه الخاص وهنئته لان حرام هذه الطاقات تعيش مع شلة من الحرامية والقتلة والمجرمين.
تتداول العديد من الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي خبراً منقولاً عن قناة الشرقية، على أنها قالت: مصادر للشرقية تؤكد ان الطالبات تم استهدافهن على أساس طائفي لان أغلبهن من عوائل سنية.
تتداول العديد من الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي لقطة شاشة من منصة إكس، تزعم أنها منشور للسياسي حيدر البرزنجي، على أنَّه نشر تصريحاً قال فيه: أنا كنت أحد طلاب الدكتور عماد شعلان الشاوي وكنت متفوق جداً في دراستي حتى أنهُ كان يتعامل معي شخصياً بعد الدوام الرسمي وأكثر من مرة اثنى على جهودي