مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
فيديو على أنه من مشهد تمثيلي لأحد الجر.حى في غ.زة.
للتحقق من صحة الادعاء، بحث فريق «مرصد بيم» في الحسابات الرسمية لـ«محمد الفكي سليمان» على منصتي فيسبوك وإكس، وفي الحساب الرسمي لـ«حزب التجمع الاتحادي» على فيسبوك ولم نجد أي تصريح له يؤكد صحة الادعاء موضوع التحقق. لمزيد من التحقق، تواصل فريق «مرصد بيم»، مع المكتب الإعلامي لحزب التجمع الاتحادي والذي نفى بدوره صحة التصريح حيث قال «التصريح غير صحيح ولا أساس له، مفبرك بالكامل، وسبق لمنصة البلد نيوز أن نشرت عددًا من التصريحات المفبركة على لسان محمد الفكي سليمان بدون أي مصدر أو أساس».
صورة على انها صور لجنود مصريين قت.لتهم حم.اس بد.م بارد
فيديوعلى أنه احتراق محطة الكهرباء بمطار إيلا.ت في الأراضي المحت.لة.
قال صلاح العرباوي، رئيس حركة وعي، خلال برنامج استوديو العاصمة، الذي يعرض على قناة سامراء، دقيقة 3: الحديث عن الأقلمة خصوصًا مثلاً تحويل الأنبار إلى إقليم برز في ظل هذه الحكومة في كل السنوات السابقة ما كان أكو حديث عن الأقلمة، وكانت مرفوضة حتى من المناطق الغربية. الحقيقة: التصريح غير دقيق، فكرة إقليم الأنبار ليست جديدة، وقد تم طرحها قبل حكومة محمد شياع السوداني، وتحديدًا خلال حكومتي عادل عبد المهدي ومصطفى الكاظمي. في عام 2021، خلال حكومة الكاظمي، روج نواب عن حزب تقدم عن مشروع إقليم الأنبار، ففي تصريح للقيادي في الحزب، عبدالله الخربيط، بتاريخ 18 حزيران يونيو 2021، أفاد بأن قرار تحويل الأنبار إلى إقليم، تم اتخاذه، وأن الحلبوسي، سيكون رئيسًا عليه.1 وفي تشرين الأول أكتوبر 2021، وخلال حكومة الكاظمي أيضًا، عقد عدد ممن يسمون أنفسهم شيوخ العشائر ووجهاء أبناء السنة، ضمن تشكيل أطلقوا عليه التجمع الرافض للتوسع الإيراني، عقدوا مؤتمرًا صحفيًا، طالبوا فيه بالمباشرة في خطوات إقامة إقليم سني أسوة بإقليم كردستان.2 وفي حزيران يونيو 2021، أفاد النائب والوزير السابق، القاضي وائل عبداللطيف، عن اكتمال كتابة دستور إقليم الأنبار من قبل عدد من سياسي المحافظة.3 وفي كانون الثاني يناير 2020 حكومة عبدالمهدي لتسيير الأعمال، قال النائب عن محافظة الأنبار فيصل العيساوي، إن التجاهل الحكومي للمحافظات السنية والرغبة الجامحة في تطبيق فكرة الدكتاتورية على مكون معين، من الأسباب الرئيسية التي دفعت القوى السياسية حاليًا للمضي نحو تأسيس إقليم الأنبار.4 وفي ذات العام ذاته، قاد عدد من الشخصيات العشائرية في الأنبار حملة لإقامة إقليم سني مركزه الأنبار، وظهر عبدالوهاب الشمري، وهو أحد الشخصيات العشائرية بفيديو يعلن عن ذلك.5 وخلال حكومة حيدر العبادي 2014 2018، وبالتحديد في شباط فبراير 2016، تم طرح موضوع الإقليم السني أو إقليم الأنبار على لسان نواب محافظة الأنبار. ففي تصريح للنائب عن ما يسمى اتحاد القوى العراقية محمد الكربولي، أكد أحقية المكون السني بإقامة الإقليم في حال رفضت الحكومة العراقية تحقيق مطالبه، مشيرًا إلى قيام مدربين أمريكان بتدريب قوة سنية في قاعدتي الحبانية وعين الأسد لمواجهة داعش، وأنهم سيكونون قوة حماية الإقليم.6 بالمحصلة، لم يكن الحديث عن مشروع الإقليم العربي السني أو إقليم الأنبار حديث عهد، بل رفيق الأزمات السياسية، لا سيما خلال الانتخابات وتشكيل الحكومات والأحداث الأمنية، وسبق لفريق صحيح العراق، أن أعد مادة مفصلة عن الإقليم من بداية كتابة الدستور حتى الحراك الأخير خلال الأيام القليلة الماضية، للإطلاع على التقرير، في الرابط رقم 7.
الإدعاء انجاز حماس في قطاع غزة تحقق تيقن الحقيقة أن صوت الشخص الوارد في الفيديو هو صوت مُركب ولم يرد عبر الفيديو الأصلي. بحث فريق تيقّن حول الفيديو وتبيّن أنه نُشر عبر منصة تيكتوك عبر حساب باسم وهو حساب لشخص من قطاع غزة عرّف نفسه عبر موقع وهو موقع لجمع التبرعات لقطاع غزة بأنه يسعى للحصول على دعم من أجل إخراج عائلته من قطاع غزة، مُضيفًا لقد تحملنا ظروفا غادرة ومصاعب لا يمكن تصورها لما يقرب من خمسة أشهر. تقع عائلتي حاليا في رفح، الجزء الجنوبي من قطاع غزة مع عدم وجود مكان للاختباء من أجل السلامة، هذه دعوة عاجلة للمساعدة، حيث تم تدمير منزلنا بالكامل في شمال غزة، وهذه بعض الصور لمنزلنا وذكرياتنا، وأرفق صورًا لمنزله المُدمر. وقام حمادة بنشر فيديوهات بشكل مستمر للمناطق التي دمرها الجيش الإسرائيلي، وأرفق الفيديو الأصلي عبر حسابه مُرفقًا بعنوان جاء فيه: مُخيم الشاطئ السوق والجامع الغربي. ونُشر الفيديو عبر الحساب بتاريخ ٢٢ يناير ٢٠٢٤، أي قبل نشر الفيديو المُركب في هذا الإدعاء بشهر تقريبًا. ومن خلال متابعة فريق تيقّن للفيديو فقد تبيّن أن النشر الأول له من قِبَل حمادة جاء مُرفقًا بمقطع موسيقي فقط ولا وجود لأي شخص يتحدث عبر الفيديو، على عكس الفيديو الذي نُشر في الإدعاء، حيث يحمل صوت لشخص يتحدث عبر الفيديو وفي الخلفية يُسمع المقطع الموسيقي الخاص بالفيديو الأصلي. كما وأنه من خلال التدقيق في الفيديو الوارد في الإدعاء فإن اللهجة التي يتحدث بها الرجل هي لهجة تختلف عن اللهجة التي يتحدث بها سُكان قطاع غزة. مصادرنا