مجتمع التحقق العربيهو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
السيسي امبارح كان في أكاديمية الشرطة، والنهارده مع القوات المسلحة. ده في حاجة! . ومن أسبوع بردو كان في زيارة للجيش، إنت في إيه؟
محمد ناصر مقدم برنامج مصر النهاردة قناة مكملين
الادعاء: نسبت حسابات وصفحات على فيسبوك، مؤخراً، تصريحات إلى مظلوم عبدي قائد قوات سوريا الديمقراطية، مفادها أنهم سيسمحون لقوات بيشمركة روج التابعة للمجلس الوطني الكردي بالعودة إلى شمال وشرق سوريا لتشكيل وزارة دفاع مشتركة معها.
الحقيقة: لم تُسند الجهات ادعاءها إلى مصادر موثوقة، كما لا يدعم البحث وجود أي خبر مماثل على وسائل الإعلام الكردية، أو وجود تصريحات مماثلة على حسابات قوات سوريا الديمقراطية أو حسابات قائدها.
الادعاء: تداولت صفحات وحسابات على فيسبوك، مؤخراً، أنباء مفادها أن روسيا وافقت على تسليم رئيس النظام السابق بشارالأسد إلى دمشق مقابل علاقات جيدة مع سوريا وبقاء القواعد الروسية بشروط سورية جديدة.
الحقيقة: لم تُسند الجهات التي تداولت الأنباء ادعاءها إلى مصادر موثوقة، ولا يدعم البحث وجود خبر مماثل على وسائل إعلام سورية أو عربية أو دولية، كما سبق أن جرى تداول أنباء مماثلة، إلا أنها كانت مضللة.
الناشرون
شاشة العربية يوتيوب
أريئل أوسيران
شاشة العربية إكس
الحقيقة
من خلال البحث العكسي في جوجل توصل فريق حقيقة إلى أن الادعاء المتداول حول مقطع الفيديو لصور انفجارات واندلاع حرائق في صنعاء جراء غارات أميركية مضلل، ويعود أقدم نشر له عند الساعة 6:21 صباح 17 مارس آذار الجاري، أثناء انفجار مستودع ذخائر ضمن الأراضي اللبنانية على مقربة من الحدود السورية، بحسب ما نشره حساب الأمن العام السوري في فيسبوك.
ونشرت وكالة الأنباء السورية أمس الإثنين خبرًا أدانت فيه وزارة الإعلام الاستهداف المباشر لمجموعة من الصحفيين والإعلاميين أثناء قيامهم بالتغطية قرب الحدود اللبنانيةالسورية، وذلك عبر صواريخ موجّهة أطلقتها ميليشيا حزب الله، بعد ارتكابها جريمة اختطاف وتصفية لثلاثة من أفراد الجيش السوري الأحد، وفقا لما نشرته الوكالة.
يأتي تداول الادعاء بعد سلسلة غارات أمريكية جديدة استهدفت مواقع للحوثيين في محافظات صنعاء والجوف والحديدة، وذلك استمراراً للعملية التي أعلنت عنها الولايات المتحدة الأمريكية السبت 15 مارس آذار الجاري.
تداولت العديد من الحسابات على منصة «فيسبوك» صورةً تُظهر مجموعة من الأشخاص بملابس نسائية، مدعيةً أنها توثق القبض على عشرة عناصر من «الدعم السريع» وهم متنكرين بأزياء نسائية خلال محاولتهم التسلل إلى مدينة الفاشر حاضرة ولاية شمال دارفور.