مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
الإدعاء حسب مصدر عبري مقتل الجنرال اسكندر توماس قائد كتيبة المهام الخاصة البريطانية المتخصصة في إطلاق المختطفين يوم امس في غزة أثناء عملية انتشال جثتي مجندين اسرائيليين كانا في غزة منذ 7 أكتوبر. تحقق تيقن الحقيقة أن الخبر غير صحيح. نفى فريق الترجمة العبرية في تيقّن ورود الخبر عبر أيٍّ من وسائل الإعلام العبرية المعروفة. كما لم يجد فريق تيقّن الخبر منشورًا عبر أيّ من وسائل الإعلام البريطانية، كما ادعت بعض المواقع حول ذلك، ولم تعلن أي من الفصائل الفلسطينية شيء من هذا القبيل. كما بحث فريق تيقّن في الاسم المُرفق في الخبر اسكندر توماس ووجد أن الاسم يعود لكاتب فرنسي اشتُهر برواياته التاريخية وأعماله التي تُرجمت للعديد من اللغات وتوفي عام ١٨٧٠ وهو ابن جنرال فرنسي يُدعى توماس الكسندر عمل في الخدمة العسكرية في الجيش الفرنسي ونُقش اسمه تحت قوس النصر بباريس، وتوفي عام ١٨٠٦. مصادرنا فريق الترجمة العبريّة في تيقّن الكسندر توماس
تداولت صفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو، يظهر قيام أحدهم بتزوير العديد من أوراق الاقتراع خلال التصويت الخاص بانتخابات مجالس التي جرت أمس السبت. الحقيقة: الفيديو مضلل، لأنه قديم، سبق وأن تم نشره قبل سنوات، على أنه لعملية تزوير في انتخابات العام 2018. من خلال البحث عن المصدر، يتضح أن الفيديو منشور منذ العام 2018 على منصة يوتيوب بعنوان فيديو مسرب تزوير انتخابات العراق الخارجية.1 وأعيد نشر الفيديو في انتخابات عام 2021، إلا أن قسم الشائعات في وزارة الداخلية، أكد في بيان له، أن الفيديو يعود إلى عام 2018 وليس لانتخابات عام 2021.2 وتجري يوم غد الإثنين، انتخابات مجالس المحافظات في عموم محافظات البلاد، باستثناء إقليم كردستان.3
تداول عدد من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي «تيكتوك وإكس» مقطع فيديو يُظهر قائد الجيش وفي استقباله قائد الفرقة الأولى ود مدني وعدد من العسكريين، وادعى متداولو مقطع الفيديو أنه يظهر وصول البرهان إلى ود مدني اليوم الأحد.
تناقلت عدد من الصفحات والحسابات الشخصية على منصتي «فيسبوك» و «أكس» مقطع فيديو يظهر تبادل إطلاق نار في منطقة جبلية ليلًا، مدعين أن المقطع يعود لتبادل إطلاق نار بين الجيش والدعم السريع في مدينة «ود مدني» على خلفية الأحداث الأخيرة في المدينة.
تنالقت العديد من الحسابات والصفحات على منصتى التواصل الاجتماعي «فيسبوك وإكس» صورة خطاب منسوب لوالي ولاية الجزيرة يفيد بأن الأخير اصدر أمر طوارئ رقم 14 يقضي باعتقال خلايا الطابور الخامس بالولاية التي تتبع للدعم السريع، والتي تتكون من النازحين بالولاية من أبناء دارفور وكردفان وأعضاء قوى الحرية والتغيير ولجان المقاومة، واوكل الأمر الطارئ صلاحيات الاعتقال إلي الجيش والشرطة وجهاز المخابرات العامة .
تداول عدد من راود منصتي التواصل الاجتماعي «فيسبوك وإكس» صورة تظهر رتلًا من الآليات والمركبات العسكرية محملة بالجنود، مدعين إنها متحرك لقوات الدعم السريع متجه إلى مدينة شندي.