مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
فيديو حديث من قصف لتل أبيب على الأراضي
تداولت حسابات وصفحات على وسائل التواصل الاجتماعي صورة زعمت أنها تعود إلى سعد طعيس، قائد لواء أئمة البقيع بعد أن تعرض للضرب والاعتداء. الحقيقة: الصورة مضللة، لأنها تعود إلى مدير إدارة حشد وزارة الدفاع، سعد الشمري، وليس آمر لواء أئمة البقيع، سعد طعيس. من خلال البحث والتدقيق في الصورة، تبين أنها تعود إلى مدير إدارة حشد الدفاع، سعد الشمري، حيث نشرت عبر الصفحة التابعة له في منصة فيسبوك 1 كما قام بمشاركة فيديو اتكلم فيه عن الاعتداء عليه من قبل قوات حفظ النظام خلال تظاهرة لمقاتلي حشد الدفاع أمام الوزارة.2 يشار إلىأن سعد عبد محمد طعيس، الذي نسبت إليه الصورة المتداولة هو آمر لواء ائمة البقيع، وتولى منصب قائم مقام قضاء المقدادية بمحافظة ديالى في 28 كانون الأول ديسمبر 2022.3
تداول عدد من رواد منصة التواصل الاجتماعي «فيسبوك» صورة إطارية لقناة «الجزيرة» تحوي تصريحًا منسوبًا لرئيس الحركة الشعبية التيار الديمقراطي ياسر عرمان، يفيد بأن الأخير قد قال: «نهدف الى إسقاط الهوية الإسلامية العربية في السودان وإقامة مشروع الدولة الجديدة».
انتشر خبر مضلل على مواقع التواصل الاجتماعي مفاده أن جثة هذا الطفل الذي يظهر في الفيديو غير حقيقية وأنه مجرد دمية لتضليل الرأي العام.
سفينتين إسـ.ـرائيليتين اللتين تم استهدافهما في البحر الأحمر.
قال أنور العلواني، القيادي في حزب تقدم، في برنامج نفس عميق الذي تبثه قناة آي نيوز: في الانتخابات النيابية الماضية حصل حزب تقدم وحده على 14 مقعد من أصل 15 في محافظة الأنبار. الحقيقة: التصريح مضلل، لأن حزب تقدم حصل في الانتخابات النيابية الأخيرة على 10 مقاعد من أصل 15 مقعد في الأنبار. بحسب نتائج الانتخابات النيابية الأخيرة في 2021، حصل حزب تقدم على 10 مقاعد من أصل 15 مقعد في الأنبار، فيما حصل 4 أشخاص مستقلين على مقاعد، في حين ذهب مقعد واحد لتحالف عزم. 1 لكن بعد الانتخابات بفترة بسيطة انضم 3 نواب مستقلين في الأنبار إلى تحالف تقدم، وهم: زهراء حميد، وأسماء العاني، ومحمد المحمدي.2 وحصل الحزب في الانتخابات النيابية الأخيرة على 37 مقعد في عموم العراق، توزعت بالشكل التالي: 11 في بغداد، 10 في الأنبار، 8 في نينوى، 4 في ديالى، 2 في صلاح الدين، 1 في كركوك، و1 في بابل. 1 يذكر أن رئيس حزب تقدم محمد الحلبوسي، خسر عضويته في مجلس النواب بموجب قرار للمحكمة الاتحادية صدر بعد إدانته بتحريف حقائق تخص استقالة النائب السابق ليث الدليمي، ليطاح به من رئاسة البرلمان أيضًا.3 ويستعد حزب تقدم لخوض الانتخابات المحلية، حيث يروج أعضاؤه لاكتساح غالبية المقاعد في المحافظات الغربية ولاسيما الأنبار ونينوى، كما قال أنور العلواني في د29 من نفس اللقاء الذي أطلق فيه الادعاء، بأن تقدم سيحصل على 12 أو 14 مقعدًا في الأنبار بمجالس المحافظات، وكما قال فهد الراشد النائب عن تقدم أيضًا، بأن الحلبوسي سيكتسح خصومه في الانتخابات، بالأنبار وديالى وصلاح الدين ونينوى. 4