مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
ادعت حسابات على منصة إكس أن الجيش اللبناني عثر خلال مداهمته لمخيمات السوريين في منطقة الطيبة – بعلبك على مخازن أسلحة تضم راجمات صواريخ، ومدافع من عيار 120 ملم و82 ملم، إضافة إلى عشرات القذائف، ورشاشات براونينغ، وقذائف مضادة للدروع، ومئات قطع السلاح.
انتشر مؤخرًا على منصة إكس ادعاء يفيد بأن ممثلي الجولاني في مدينة حمص، قد سيطروا على مسجد تابع للطائفة الشيعية في منطقة البياضة، وقاموا بتحويل مكتبته إلى مطعم يحمل اسم الشاهين.
الصورة طازجة من اليوم الصوره تتكلم، حاملة طائرات أمريكية في القاعدة الأمريكية، ومهندسين فوقها…لكن الغريب: ليش هذا التكتيم على سطح الحاملة؟ هل هو لإخفاء آثار الضربات؟
الناشرون همام شعلان || . علي حسين عبدة محمدعبداللطيف العربي العربي مصطفى المهدي عبداللطيف جمال الدين جديد الحقيقة تحقق فريق حقيقة من صحة الادعاء المتداول حول الصورة المرفقة لوصول حاملة الطائرات الأمريكية فنسون وتوصل إلى أنه مضلل؛ فالصورة تعود لحاملة الطائرات جيرالد فورد في المحيط الأطلسي، يونيو حزيران 2020،التقطها البحار إسحاق إسبوزيتو، أخصائي الاتصالات الجماهيرية، وفقًا لما نشرته صحيفة في نوفمبر تشرين الثاني 2023. موقع عرض وبيع الصور عرض الصورة مشيرًا أنها التقطت في 4 يونيو حزيران 2020 لحاملتي الطائرات يو إس إس جيرالد ر. فورد، ويو إس إس هاري إس. ترومان وهما في طريقهما إلى المحيط الأطلسي. يأتي تداول الادعاء بعد إعلان القيادة المركزية الأمريكية عن انضمام حاملة الطائرات يو إس إس كارل فينسون 70 وجناحها الجوي الذي يضم مقاتلات إف35 سي لايتنينغ الثانية مع حاملة الطائرات يو إس إس هاري إس. ترومان 75 الخميس، 10 أبريل نيسان الجاري. وتعد يو إس إس كارل فينسون، التي تتخذ من سان دييغو، كاليفورنيا، مقرًا لها، هي ثالث حاملة طائرات تعمل بالطاقة النووية من فئة نيميتز، وواحدة من 11 حاملة طائرات عاملة فقط في البحرية الأمريكية. تتنوع وظائف البحارة بشكل كبير على متن فينسون. يتكون طاقم السفينة من حوالي 3000 رجل وامرأة، وهم يحافظون على تشغيل جميع أجزاء حاملة الطائرات، بحسب بيانات السفينة في الموقع الرسمي للحكومة الأمريكية.
انتشر مقطع فيديو على منصة إكس، ادّعى ناشروه أن إعلانات بيع السبايا في سوريا بدأت بالانتشار عقب حملات قتل ممنهجة شهدها الساحل السوري، استهدفت نساءً من الطوائف الإيزيدية والمسيحية والعلوية. ووفقًا لما ورد في الفيديو، فإن النساء المختطفات نُقلن إلى محافظة إدلب، حيث يتم عرضهن للبيع.
تداولت صفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، مؤخراً، منشوراً يزعم وجود مشروعٍ لدمج محافظتي دمشق وريف دمشق تحت مسمى دمشق الكبرى، لكن البحث الذي أجراه فريق ، أظهر خلاف ذلك. وعدّد المنشور، بحسب ما ورد، 12 هدفاً للمشروع من بينها، إعادة دمشق إلى مكانتها لتكون العاصمة الأكبر في العالم الإسلامي، والتخلص من التهميش الذي أحدثه النظام لمناطق الريف، والتخلص من الأزمات المرورية وتخفيف الازدحام على مركز العاصمة. خلاصة: لا يوجد حالياً أي مشروع قرار رسمي قيد الدراسة لدمج محافظتي دمشق وريف دمشق تحت مسمى دمشق الكبرى. الادعاءات المتداولة تستند إلى منشور فردي على فيسبوك، ولا تدعمها أي مصادر رسمية أو تقارير إعلامية موثوقة.​