مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
الإدعاء الإعلان عن مقتل الجنرال الصهي—وني عزرا ياشين بعمر 79سنة، بعد التأكد بفحص الحمض النووي، و8 جنود تم استهدافهم في مدرعة النمر واحترقت بهم حتى تفحموا، عزرا هو مشارك في مذابح 1948م. بداية الحرب في 7 أكتوبر تداول له مقطع وهو يحرض الجنود اقتلوهم لاتبقوا أحدا منهم. تحقق تيقن الحقيقة أن الخبر غير صحيح. نفى فريق الترجمة العبرية في تيقّن ورود خبر مقتل عزرا ياخين عبر أيٍّ من وسائل الإعلام العبرية المعروفة. كما بحث فريق تيقّن عن معلومات حول هذا الجندي، وتبيّن أنه يبلغ من العمر ٩٥ عامًا، وهو أكبر جندي احتياط في الجيش الإسرائيلي وهو أحد الجنود الذين شاركوا في حرب عام ١٩٤٨ لكن لم يرد خبر مقتله عبر أي من وسائل الإعلام والمواقع الإخبارية المعروفة. مصادرنا فريق الترجمة العبريّة في تيقّن
تداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» صورة إطارية لقناة «العربية السودان» تحوى تصريحاً منسوبا إلى المستشار السياسي لقائد الدعم السريع «يوسف إبراهيم عزت» يفيد بأن الأخير صرح قائلاً «بموجب إتفاق جدة المعلن في شهر مايو، قررنا سحب قواتنا إلى اطراف العاصمة الخرطوم، ويجب على الجيش الإلتزام بما يتوجب عليه من شروط».
الخبر المتداول لقصف صنعاء وصعدة من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي غير صحيح، فلم تتحدث السلطات في صنعاء عن تعرض صنعاء وصعدة لغارات أو قصف، وقد تواصلت منصة صدق بمصادر ميدانية؛ ونفت وقوع غارات، أو سماعهم لأي أصوات انفجارات.
مقطع الفيديو متداول لأمن الحرم المكي وهو يعتدي على معتمر مصري ليس له علاقة بالأحداث الجارية فهو قديم من عام 2019 تداول رواد التواصل الاجتماعي المقطع حينها، وذكروا أنه لشجار بين رجل أمن ومعتمر مصري في الحرم المكي، قبل أن يتطور الأمر لعراك، ويتدخل رجال أمن آخرون. كما أنه لم يصدر أي توضيحات من جهات رسمية حول الواقعة. وبعض المصادر أرجعت سبب الاعتداء لمحاولة سحب الشخص لسلاح جندي الأمن.
: الادعاء باليود غزة هو المكان الذي يعود منه إرهابيو حماس إلى الحياة. تداولت حسابات داعمة للاحتلال الإسرائيلي في مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر فيه مواطناً في تابوت الأموات يعود للحياة بعد وفاته، وعقبت عليه بالقول: باليود غزة هو المكان الذي يعود منه إرهابيو حماس إلى الحياة. تتبع فريق المرصد الفلسطيني تحقق أصل المقطع المتداول، ومن خلال البحث في المصادر العلنية وتبين بأنه مجتزأ من مشهد تمثيلي تركي من فيلم قصير بعنوان قيامة الجندي ضمن سلسلة الأفلام القصيرة بعنوان يسوع إسطنبول التي تعرض قصة يسوع المسيح في تركيا في القرن الحادي والعشرين، ونُشر بتاريخ 21 مايوأيار 2018 عبر منصة يوتيوب، ولا علاقة له بالحرب الإسرائيلية في غزة أو شهداء غزة كما أشار الادعاء. هذا وتنشط حسابات غربية وعبرية داعمة للاحتلال الإسرائيلي في منصات للتواصل الاجتماعي عبر وسم “” مشككة بمعاناة الفلسطينيين في غزة عبر فيديوهات وصور ليس لها علاقة بالحرب الإسرائيلية في غزة. خلاصة التحقق الفيديو ليس في غزة، وإنما مجتزأ من مشهد تمثيلي تركي من فيلم قصير بعنوان قيامة الجندي نشر سابقاً عام 2018 مصادر التحقق مصادر الادعاء  الفيديو الأصلي المصدر الأول :
الإدعاء هآرتس الإسرائيلية: بأمر من السيسي الجيش المصري يستعد لدخول غزة وفرض حظر جوي إذا لم تفرض إسرائيل حلاً عاجلاً في غزة تحقق تيقن الحقيقة أن الخبر مُفبرك.نفى فريق الترجمة العبرية ورود الخبر عبر صحيفة هآرتس العبرية. ينوّه فريق تيقّن، أنه عثر على خبرٍ عبر موقع عربي جاء فيه بأن صحيفة هآرتس نشرت مقالًا كتبه تسيفي باريل، بعنوان إن لم تطرح إسرائيل حلا إنسانيا في قطاع غزة، فإن مصر ستفعل ذلك.وبحسب موقع عربي،  استهل تسيفي باريل مقاله عبر هآرتس بالإشارة إلى ما يبذله الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، من جهود حثيثة من أجل هدف رئيسي واحد، وهو تعزيز المساعدات الإنسانية لقطاع غزة، وما يتعرض له من ضغوط كبيرة سواء من داخل مصر أو من دول عربية أخرى للسماح بفتح معبر رفح الحدودي على مصراعيه. مصادرنا فريق الترجمة العبريّة في تيقّن عربي