مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
الإدعاء إسماعيل هنية: سوف ندمر غزة أكثر من تدمير الاحتلال لها إن لم يكن لحماس دور بالمرحلة القادمة. مصادرنا قناة الجزيرة
قال أحمد الأبيض، المحلل والمعارض السياسي، خلال برنامج بالعراقي الذي يعرض على قناة الحرة عراق د31: أمس ظهرت نتائج انتخابات مصر واحتسبت على من يحق لهم التصويت وهم عمر 18 سنة فما فوق، لذلك ظهرت نسبة المشاركة 89 بالمئة. الحقيقة: التصريح غير دقيق، فقد بلغت نسبة المشاركة في الانتخابات المصرية 66 بالمئة، وليست 89 بالمئة. وأعلن رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات المصرية حازم بدوى في 18 كانون الأول ديسمبر الجاري، أن عدد من أدلوا بأصواتهم في الداخل والخارج هو 44 مليون من أصل 67 مليون يحق لهم التصويت، بنسبة مشاركة وصلت 66.8 بالمئة.1 وربما يكون المتحدث خلط بين نسبة المشاركة في الانتخابات المصرية، ونسبة التصويت للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، والتي بلغت 89 بالمئة من إجمالي الأصوات الصحيحة، حيث حصد 39 مليون صوت من أصل 44 مليون، ليحصل على ولاية جديدة.2 يذكر أن العراق شهد انتخابات مجالس المحافظات يوم الإثنين الماضي، المصادف 18 كانون الأول ديسمبر الجاري، فيما أعلنت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات النتائج الأولية في اليوم التالي، بنسبة مشاركة وصلت إلى 41 بالمئة. 3 وأعلنت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات عن نسبة المشاركة بانتخابات مجالس المحافظات، والبالغة نحو 41 بالمئة، حيث احتسبت عدد المصوتين البالغ 6 ملايين و620 ألفًا و651، من عدد المحدثين لبطاقاتهم البايومترية والبالغ 16 مليونًا و150 ألفًا و788، وليس من مجموع من يحق لهم الانتخاب بعمر 18 عامًا فما فوق.4
تداول عدد من رواد منصة التواصل الاجتماعي «فيسبوك» صورة تظهر مجموعة من الناس مستلقين على الأرض يبدو وكأنهم قتلى، وذهب متداولو الصورة على أنها من شارع النيل في مدينة ود مدني وهي لجنود من الدعم السريع تم قتلهم من قبل الجيش السوداني في المعارك التي تدور بينه والدعم السريع في ولاية الجزيرة.
فيديو حديث لقـ.ـوات يمنية متجهة نحو البحر الأحمر على خلفية الأحداث الدائرة فيه.
تداولت عددا من القنوات في منصة التواصل الاجتماعي «تيك توك» مقطع فيديو يوضح خبر وقوع انقلاب عسكري في السودان. وجرى تداول الخبر على أنه انقلاب ضد القائد العام للقوات المسلحة «عبد الفتاح البرهان» في بورتسودان.