مجتمع التحقق العربيهو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
قال في لقاء متلفز على قناة دجلة 33:22 د منو كَال الإطار التنسيقي ما موافق على نتائج الانتخابات بالعكس كان يعتبر التيار هو الكتلة الأكبر المفاوضات التي جرت والنقاشات يبقى التيار هو الكتلة الأكبر في داخل المكون الشيعي.
الحقيقة:
ادعاء غير صحيح، لأنه بحسب البيانات والتصريحات الرسمية للإطار التنسيقي فإنهم القوى الشيعية التي رفضت نتائج الانتخابات بعد إعلانها وقدمت طعن بها إلى المحكمة الاتحادية، وأيضًا خرجوا بمظاهرات رافضة لها، كما أعلنوا أنهم الكتلة الأكبر داخل البرلمان.
بتاريخ 17102021 أكدت الهيئة العامة لتيار الحكمة بزعامة عمار الحكيم، أن جمهور الكتل المنضوية ضمن الإطار التنسيقي الشيعي ستنطلق في تظاهرات حاشدة في بغداد لمطالبة الحكومة بإلغاء نتائج الانتخابات.
وقال عضو الهيئة العامة لتيار الحكمة فهد الجبوري، إن الكتل المنضوية ضمن الإطار التنسيقي الذي تشكل بعد إعلان النتائج الأولية للانتخابات التي جرت في العاشر من شهر تشرين الأول أكتوبر، ناقشت خلال اجتماعها بمنزل الحكيم جملة من القضايا التي تخص الشأن الانتخابي ومسألة الطعن بنتائج الأولية التي أعلنتها مفوضية الانتخابات.
وأضاف الجبوري لدينا الأدلة الكافية التي ستقدم الى الجهات المعنية التي تثبت وقوف جهات خارجية بتواطؤ أطراف داخلية لتسقيط وإقصاء أطراف شيعية مهمة لها ثقلها السياسي والجماهيري في البلاد فضلا عن وجود تسجيلات تكشف تلك المخططات بأنتظار ما ستقرره الجهات العليا المعنية بالبت بالطعون الرسمية المقدمة إليها.
بتاريخ 20112021 أكدت كتلة الصادقون، أن تحالف الفتح قام برفع دعوى قضائية لدى المحكمة الاتحادية لإلغاء نتائج الانتخابات.
وقال رئيس التحالف، هادي العامري، إن التحالف تقدم بأدلة إلى المحكمة الاتحادية، تكفي لإلغاء نتائج الانتخابات البرلمانية.
كما عبر زعيم عصائب أهل الحق قيس الخزعلي، عن رفضه لنتائج الانتخابات، ودعى إلى إعادة الانتخابات التشريعية، وقال إن النتائج غير المنطقية للانتخابات تدفعنا للاعتقاد أنها برمجت لتغليب طرف بفارق كبير. وأضاف مطلبنا بإعادة الانتخابات التشريعية لا يزال قائما بسبب ما رافقها من تلاعب، كما نرفض الاعتراف بنتائجها وقد نتجه إلى مقاطعة العملية السياسية برمتها.
وعن الكتلة الأكبر أعلن الإطار التنسيقي، عن تمكنه من تشكيل الكتلة الأكبر التي سوف تشكل الحكومة العراقية الجديدة.
وقال بهاء النوري، القيادي في ائتلاف دولة القانون، إن الإطار التنسيقي تمكن من جمع أكثر من 90 مرشحا فائزا بعد انضمام مستقلين. وأكد أنه بهذا يعتبر الكتلة الأكبر ولا يمكن اختيار رئيس للوزراء من خارج ذلك الإطار، وليس هناك اعتراض على انضمام التيار الصدري للإطار التنسيقي.
بتاريخ 642022 جدد الإطار التنسيقي للقوى الشيعية، تأكيده على عدم التنازل عن تشكيل الكتلة الأكبر داخل قبة مجلس النواب. وقال النائب عن الإطار التنسيقي حيدر اللامي، إن الإطار لن يتنازل عن تشكيل الكتلة النيابية الأكبر داخل قبة مجلس النواب.
يشار إلى أن الإطار التنسيقي يتألف من قوى شيعية معترضة على نتائج الانتخابات والتي خسرت الكثير من مقاعدها في الانتخابات التي جرت في 10 تشرين الأول أكتوبر 2021، ومنها تحالف الفتح بزعامة هادي العامري، وتحالف قوى الدولة الذي يقوده عمار الحكيم وحيدر العبادي، إضافة إلى ائتلاف دولة القانون بزعامة نوري المالكي وعدد من الكتل الشيعية.
يذكر أنه وفق النتائج الأولية للانتخابات تصدرت الكتلة الصدرية، التابعة لمقتدى الصدر، النتائج بـ 73 مقعدا من أصل 329.
وحصلت كتلة تقدم، بزعامة رئيس البرلمان، محمد الحلبوسي على 38 مقعدا، تلتها كتلة دولة القانون، بزعامة رئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي، بـ 34 مقعدا، ويعد تحالف الفتح، أبرز الخاسرين بحصوله على 16 مقعدا فقط.
تداولت حسابات وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي تصريحا لزعيم تيار الحكمة، عمار الحكيم عمار استشهادي بات قريباً ووصيتي لأبنائي الله الله بالجادرية.
الحقيقة:
تصريح مزيف، إذ لم يصرح الحكيم بذلك، فلم يتم نشره في أي وكالة أخبار محلية، ولم ينقل عن أحد
بعد البحث عن صحة التصريح، تبين أن المواقع الرسمية التابعة للحكيم في وسائل التواصل الاجتماعي التابعة للحكيم لم تنشر تصريحا يشير إلى وصية من قبل الحكيم، كما أن الخطبة التي ألقاها في ساحة الخلاني، يوم الجمعة الماضي، لم يتطرق فيها إلى نبأ استشهاده.
وتناول الحكيم في الخطبة التي ألقاها الجمعة 2972022، الوضع السياسي القائم والانسداد الحاصل ومرشح الإطار التنسيقي وحادثة القصف الصاروخي على محافظة دهوك والعديد من القضايا في البلاد.
يشار إلى أن عمار الحكيم هو سياسي عراقي وابن عبد العزيز الحكيم الرئيس السابق للمجلس الأعلى الإسلامي العراقي والرئيس السابق لكتلة الائتلاف العراقي الموحد في البرلمان العراقي، وحفيد المرجع الديني الأعلى للشيعة في النجف، آية الله العظمى محسن الحكيم.
نقلت صفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، تصريحاً نسبته الى مدرب المنتخب الوطني العراقي السابق عبد الغني شهد: إعارة حنبعل وإبقاء زيدان اقبال في نادي مانشيستر الاول خطأ كبير يجب اعارته الى الدرجة الثانيه بسبب صغر سنه.
الحقيقة:
منشور مزيف، إذ لم يدل مدرب المنتخب الوطني العراقي السابق عبد الغني شهد، بهكذا تصريح طوال الفترة الماضية، فمن خلال مراجعة آخر البرامج التي ظهر بها يتضح عدم وجود مثل هكذا تصريح، ولا أي من الوكالات المحلية التي تدوالته.
في 30 تموز يوليو الماضي، ألمح التونسي حنبعل المجبري، نجم مانشستر يونايتد، إلى استمراره مع النادي الإنكليزي خلال الموسم الجديد.
ونشر النجم الصاعد لمنتخب تونس، صورة على حسابه بموقع فيس بوك، تجمعه بزملائه في مانشستر يونايتد وعلى رأسهم النجم العالمي كريستيانو رونالدو، معلقا: اعمل بجد وامرح بجد.
وأراد حنبعل من وراء هذه الصورة، الرد على التقارير العديدة التي تحدثت عن قرب مغادرته مانشستر يونايتد على سبيل الإعارة لأحد الأندية الإنجليزية.
وعن حديث المدرب شهد، حول لاعب مانشستر يونايتد والمنتخب العراقي زيدان إقبال، فإنه قال في حديث سابق له، إن زيدان إقبال لاعب موهوب وممتاز فنياً، وسيكون بعد عام أحد أفضل اللاعبين في المنتخب العراقي. وذلك رداً على سؤال حول أسباب عدم إشراكه في مباريات المنتخب الوطني.
وعقب تعادل العراق خارج ملعبه مع سوريا بهدف لمثله، والذي على إثره فقد العراق رسميًا فرصة التأهل للملحق الآسيوي المؤهل لكأس العالم 2022 في قطر، أكد عبد الغني شهد المدير الفني لمنتخب العراق أن اللاعب زيدان إقبال رفض المشاركة ضد سوريا في الجولة العاشرة والأخيرة من التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2022 في قطر.
وتناقلت وكالات محلية، حديث مصادر خاصة مقربة من لاعب مانشستر يونايتد الإنكليزي زيدان إقبال، أكدت، أن الأخير لم يكن يعلم بالتفاصيل التي ذكرها مدرب منتخب العراق السابق، عبد الغني شهد، بخصوص الاتفاق مع إدارة المنتخب على نوعية المشاركة، في آخر مباراتين للتصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم قطر 2022.
وقالت المصادر في حديث خاص لموقع ، إن والد إقبال تلقى اتصالاً من مشرف المنتخب العراقي، يونس محمود، وأبلغه بأن نجله سيكون ضمن قائمة المنتخب الوطني تحضيراً لمباراتي الإمارات وسوريا السابقتين، استناداً لرغبة الكادر الفني الجديد.
وفي البحث، لم يتم العثور على تصريح منسوب للمدرب شهد، في أي من الوكالات المحلية المعروفة.
تداولت حسابات وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي تغريدة لأمين عام حركة العراق الإسلامية، شبل الزيدي: بعد دعوتنا المتكررة لجميع مناصرينا تفاجئنا بوصول كوستر واحدة لا اكثر لماذاهذاالخذلان.
الحقيقة:
تغريدة مزيفة، ولم يغرد شبل الزيدي بهكذا تغريده، إلا أن التغريدة الأخيرة التي كتبها الزيدي، عبر تويتر أمس، أثنى فيها على موقف متظاهري الإطار التنسيقي.
كتب الأمين العام لحركة العراق الإسلامية، شبل الزيدي، على حسابه الشخصي في تويتر شكرًا لمن لبى النداء شكرًا للثابتين عن عقيدة ووعي نعم الأنصار انتم، العراق أمانة برقاب الشرفاء من ابنائه شكرًا لالتزامكم بسلمية التظاهر شكرًا لحماة الشرعية.
وكانت قد شهدت العاصمة بغداد أمس، مظاهرة لأنصار الإطار التنسيقي الذي يضمّ كافة القوى الشيعية العراقية ما عدا التيار الصدري، وأقيمت المظاهرات خارج أسوار المنطقة الخضراء عند بوابة الجسر المعلق في ظل إجراءات أمنية مشددة، وانتشار كثيف للقوات الأمنية العراقية وقوات حفظ النظام.
يشار إلى أن شبل الزيدي هو الأمين العام لكتائب الإمام علي، الجناح العسكري لحركة العراق الإسلامية، وأحد المقربين من قاسم سليماني، الجنرال الإيراني الذي قتل في غارة أمريكية عام 2020، كما تصنفه الولايات المتحدة والسعودية على لوائح الإرهاب.
نشرت إحدى المدونات صورة لرئيس مجلس الوزراء مصطفى الكاظمي، وعلقت بأنه كان حاضرا في صلاة الجمعة التي دعا إليها مقتدى الصدر زعيم التيار الصدري، أنصاره.
الحقيقة:
صورة مضللة، لأنها قديمة وتعود لصلاة عيد الأضحى الأخيرة، في مدينة الكاظمية شمالي بغداد، وليست في صلاة الجمعة التي أقيمت في مدينة الصدر.
ونشرت الصورة في 10 تموز يوليو بعد ظهور رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي وهو يقصد أحد مطاعم بغداد الشعبية، حين بدأ المدونون يقارنون صور المتواجدين في المطعم مع المتواجدين معه في صلاة العيد، بينما كان موعد صلاة الجمعة الموحدة في 15 تموز.
تداولت صفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو ادّعت أنّه يُعرض للمرة الأولى ويُظهر جثة صدام حسين على نقالة بعد إعدامه.
الحقيقة:
فيديو مضلل، لأنه قديم، ويعود ظهوره أول مرة إلى شباط فبراير عام 2013، كما ظهر بعد ذلك على فترات متباعدة، بينها في العام 2019.
وكانت القوات الأمريكية قد ألقت القبض على صدام حسين في 13 كانون الأول ديسمبر 2003، لتجري بعدها فصول محاكمته الشهيرة التي انتهت بتنفيذ حكم الإعدام به في 30 كانون الأول ديسمبر 2006.