Arabi Facts Hubis a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
It includes the establishment of a museum, an opera house, a sports stadium, and coral farmsIncludes the establishment of a museum, an opera house, a sports stadium, and coral farmsIncludes the establishment of a museum, an opera house, a sports stadium, and coral farmsIncludes t...
The Author
SaheehNewsIraq
هذه الممارسات قد تكون فردية أو مشتركة لكن هي ليست مؤسساتية إشارة إلى حالات التعذيب داخل السجون
✅ ادعاء غير صحيح.. والسبب أن هناك تقارير وشهادات موثقة تكشف عن حالات تعذيب كثيرة وممنهجة تقوم بها المؤسسات الأمنية.
✅ كشف تقرير صادر عن الأمم المتحدة، استمرار ممارسات "التعذيب" للمحتجزين في السجون العراقية، وغالبيتهم من المقبوض عليهم في قضايا تتعلق بالإرهاب، على الرغم من الضوابط القانونية التي تمنع هذه الممارسة.
✅ يغطي تقرير الأمم المتحدة الفترة من 1 تموز يوليو 2019 إلى 30 نيسان أبريل من هذا العام، ويستند إلى مقابلات أجريت مع 235 محتجزا، إلى جانب موظفين في السجون وقضاة ومحامين وأهالي معتقلين، حيث يؤكد تعرض حوالي نصف المعتقلين للتعذيب أثناء الاستجواب بهدف انتزاع الاعترافات، مشيرا الى أن أساليب الاعتداء تشمل الضرب المبرح، والصعق بالكهرباء، والوضعيات المجهدة، والخنق، فضلا عن "أنباء بوقوع أعمال عنف جنسي".
✅ الأمر ليس جديدا فقد أشارت تقارير حقوقية وإعلامية سابقة إلى وجود حالات تعذيب ومعاملة سيئة للمحتجزين، منذ 2004، فيما كشفت منظمة العفو الدولية في العام 2006 ضمن تقرير مفصل، تَعرُّض المعتقلين العراقيين لذات الأساليب.
✅ توفي عشرات المعتقلين من بين نحو 76 ألف معتقل موجودين في مواقف الاحتجاز وسجون دائرة الإصلاح في العراق. وقد بلغ عدد حوادث الوفاة داخل السجون العراقية نحو 130 حالة في النصف الأول من العام الحالي، ما بين ضحايا توفوا نتيجة التعذيب مع علامات واضحة على الرأس والظهر والخاصرة والأعضاء التناسلية، وآخرون توفوا جرَّاء المعاناة من أمراض سوء التغذية والفشل الكلوي ومرض السكري وغيره.
✅ على خلفية التطورات الأخيرة أطلق سراح رجل من بابل، بعد أشهر من الاعتقال وحكم بالإعدام، حيث يشير تاريخ بث فيديو الاعترافات عبر منصة يوتيوب إلى شهر تموز/ يوليو المنصرم، وسط مطالبات بمحاسبة المسؤولين عن ملف القضية من الضباط بتهمة تعذيب رجل بريء وإجباره على الاعتراف بوقائع لا أصل لها.
وتعود القضية إلى أشهر سابقة، حين أبلغ شاب يدعى "علي" من مواليد 1993، بشكل رسمي، عن اختفاء زوجته بعد أدائهما مراسم زيارة دينية في المحافظة، ليعتقل من قبل مديرية مكافحة الجرائم بتهمة قتل زوجته، ويجبر على الاعتراف بالجريمة.
وبعد ظهور زوجته، تحول علي من مجرم إلى ضحية، حيث أكد خلال مقابلة متلفزة، تعرضه للتعذيب على أيدي مسؤولين في مديرية مكافحة الإجرام، قائلا "فضلاً عن أبشع أساليب التعذيب من وضع عصابة على عيني إلى ابتزازي بجلب عائلتي وتعذيبها بالطريقة التي عُذبت فيها"، ويضيف "صعقت بالكهرباء أثناء التعذيب، جراء استمرار التعذيب اعترفت في النهاية انّي قاتل".
✅ أكد تقرير لجمعية مدنية تسمى "جمعية المواطنة لحقوق الإنسان"، تعرض 150 شابا معتقلا في قاعدة الإمام علي الجوية بمحافظة ذي قار جنوبي البلاد، للتعذيب بأساليب مختلفة، كاستخدام العصي الكهربائية وغيرها، فضلا عن أن بعضهم كان مصابا بالرصاص ولم يقم أحد باسعافه ليوم كامل.
✅ بتاريخ 19/8/2018 وثقت صحيفة "هيومن رايتس ووتش" حالات التعذيب وقالت إن معتقلَيْن سابقَيْن ووالد رجل توفي أثناء الاعتقال قدموا تفاصيل عن سوء المعاملة والتعذيب والموت في مراكز تديرها وزارة الداخلية العراقية في منطقة الموصل.