Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
قال في حوار متلفز 38، إن لكتلة دولة القانون التي يتزعمها نوري المالكي متحدثة باسم الكتلة. الحقيقة: ادعاء غير دقيق، فالمتحدث باسم ائتلاف دولة القانون هو النائب السابق بهاء الدين نوري، وهو يتولى هذه المهمة منذ الدورة البرلمانية الماضية، وربما كان يقصد نائب عن الائتلاف غير أن إطلاق المتحدثة تعد تسمية غير دقيقة وموهمة. للمتحدث الحالي باسم ائتلاف دولة القانون تصريحات قديمة وحديثة، ما يدل على انه المتحدث الرسمي الوحيد لدولة القانون منذ العام 2020. ولبهاء الدين نوري صفحة رسمية عبر فيسبوك ينشر فيها بعض المواقف الخاصة بدولة القانون وكان الإطار التنسيقي حذر من التشويش الإعلامي وانتقاء تصريحات لأشخاص لا ينتمون للإطار وإلصاق صفة الإطار بهم.
قال في حديث لقناة دجلة: هذا النظام تأسس من كعدة واشنطن 2002، 74 حزب عراقي كان معارض، اجوا الامريكان في ليلة ظلمة اختاروا منهم 7 وهؤلاء الـ7 غدروا بالـ67. الحقيقة: ادعاء غير دقيق، لأن آخر مؤتمر للمعارضة العراقية في زمن النظام السابق، عقد عام 2002 في لندن وليس في واشنطن وشارك فيه أكثر من 370 من ممثلي المعارضة ومن بينهم 5 فصائل ووفد أمريكي وانبثقت عنه لجنة للتنسيق والمتابعة. في 15 كانون الأول ديسمبر 2002 افتتح في العاصمة البريطانية لندن مؤتمر المعارضة العراقية، مكرس للبحث في مرحلة ما بعد الاطاحة بصدام حسين، بحضور خمسة من زعماء الفصائل، وبمشاركة وفد أمريكي يقوده زلماي خليل زادة. 370 من ممثلي المعارضة العراقية من بينهم نحو 200 مندوب عن حركات المعارضة السبع اضافة الى 100 من المستقلين، فضلا عن وفد أمريكي برئاسة زلماي خليل زادة الذي عين فيما بعد سفيرا فوق العادة للولايات المتحدة لدى العراقيين الاحرار. تمثلت خمسة من الفصائل الرئيسة في المعارضة العراقية بقادتها وهم أحمد الجلبي الذي يتزعم المؤتمر الوطني العراقي والشريف علي بن الحسين من الحركة الملكية الدستورية واياد علاوي الأمين العام لحركة الوفاق الوطني اضافة الى مسعود بارزاني وجلال طالباني زعيمي الحزب الديمقراطي الكردستانى والاتحاد الوطني الكردستاني. وقد أوفد محمد باقر الحكيم رئيس المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق معارضة شيعية مقرها ايران شقيقه عبد العزيز لتمثيله في المؤتمر. وفي كتاب رجل بين قرنين للدبلوماسي العراقي عدنان الباجي، ذكر أن آخر مؤتمر للمعارضة العراقية، الذي قمت بتغطية أعماله صحافياً، قبل الاحتلال الأميركي للعراق، قد عقد في فندق هيلتون ميتروبوليتان وسط العاصمة البريطانية لندن، في النصف الثاني من شهر ديسمبر كانون الأول 2002 بعد أن طال انتظاره بسبب التأجيلات المتكررة، وبحضور فاق توقع المنظمين له. وحسب دلشاد ميران الذي كان عضواً للجنة التحضيرية للمؤتمر، فان 324 من 350 من المدعوين أعضاء المؤتمر لبوا الدعوة، إضافة إلى ما يقرب من 600 من الصحافيين. وترأس الجلسة الأولى للمؤتمر هوشيار زيباري من الحزب الديمقراطي الكردستاني الذي دعا عبدالعزيز الحكيم، وجلال طالباني، والشريف علي بن الحسين، وأحمد الجلبي، وأياد علاوي، وعزالدين سالم، ومحمد بحر العلوم، وصفية السهيل، وحسن النقيب ومسعود بارزاني للصعود إلى المنصة لإلقاء كلماتهم حسب الحروف الأبجدية. وتلقى الباجةجي دعوة من جلال طالباني، زعيم الاتحاد الوطني الكوردستاني للمشاركة في قيادة المعارضة العراقية، يؤكد لكنني اعتذرت عن هذه المشاركة وقبول هذه الدعوة لما لدي من شكوك بشأن شرعية هذه القيادة التي لا تمثل إلا فئة محدودة من الشعب العراقي، كما ان هذه القيادة ستكون لها صفة استشارية فقط مرتبطة بالإدارة العسكرية الأميركية خلال الفترة الانتقالية، وابديت تحفظات بشأن بعض أعضاء هذه القيادة، واقصد بالذات أحمد الجلبي، وعلى الرغم من هذا الرفض ادرج اسمي إلى جانب خمسة اشخاص آخرين، هم: مسعود بارزاني، جلال طالباني، عبدالعزيز الحكيم، أحمد الجلبي وأياد علاوي، ولكني جددت وأكدت رفضي للمشاركة في هذه القيادة ودعوت إلى عقد مؤتمر عاجل لدرء الاخطار وانقاذ الشعب العراقي، وقد عقد المؤتمر بالفعل في 29 مارس آذار 2003 في لندن وبحضور أكثر من 400 شخصية يمثلون جميع أطياف المجتمع العراقي حيث حاولنا جاهدين لدرء الحرب ومخاطرها عن العراق عن طريق تنحي نظام صدام حسين. لكن الحرب كانت قد وقعت بالفعل في 20 مارس اذار 2003.
نشرت صفحة بي تي الغربية وتناقلتها بعض صفحات المتابعين صورا لثلوج تكسو الأرض والنخيل وعلقت عليها الأمطار والثلوج تكسو مدن الرمادي والفلوجة وعددا من مدن الأنبار. الحقيقة: صور مزيفة لأنها قديمة وتعود الى كانون الثاني يناير الماضي، لأن المحافظة لم تشهد ثلوجا خلال الشهرين الماضيين، بل كانت هناك عواصف ترابية وأمطار خفيفة فقط. وتكشف الحالة الجوية لهيئة الرصد والزلازل العراقية، أن لا وجود لأمطار في معظم مناطق الأنبار يوم 2132022. كما أن الحالة الجوية معتدلة في الأنبار يوم الأحد 20 آذار مارس الحالي، أي قبل يومين. ويوم السبت الموافق 19 آذار أيضا الجو معتدل وغائم جزئي فقط ولا وجود لامطار او ثلوج كما أن الموقع الرسمي للهيئة العامة للأنواء الجوية والرصد الزلزلي لم يؤشر أية حالة استثنائية جوية أو مناخية في عموم العراق باستثناء انخفاض في درجات الحرارة. وفي التحري بالموقع العالمي للأنواء الجوية المسجلة يؤشر أن الأجواء في العراق تخلو من الثلوج أو الأمطار بكميات كبيرة في اليومين الماضيين.
ذكر في تغريدة له اليوم، أن قضية حل البرلمان وإعادة الانتخابات لم يطرحه الإطار وقواه السياسية. الحقيقة: ادعاء غير صحيح، فهناك قوى سياسية منضوية تحت لواء الإطار التنسيقي، قد أعلنت خيار حل البرلمان والانتخابات المبكرة، كحركة عصائب أهل الحق التي قال نوابها وقادتها إنهم بصدد السعي لحل البرلمان والذهاب لانتخابات مبكرة. قال عضو المتكب السياسي لحركة العصائب سعد السعدي، إن بعض الخيارات المطروحة في حال عدم التوصل لاتفاق مع التيار هو حل البرلمان والذهاب لانتخابات مبكرة. وبعد إطلاق تصريحات عضو حركة العصائب، أشار الخبير القانوني علي التميمي، الى إمكانية حل البرلمان بطلب من ثلث الأعضاء وموافقة الأغلبية المطلقة لعدد الأعضاء وفق المادة 64 من الدستور أو بقرار من المحكمة الاتحادية إذا تم استفتاؤها.
قال د23 في حوار متلفز ان قانون العقوبات العراقي يعاقب بالاعدام بحق جرائم الابتزاز الالكتروني الحقيقة: ادعاء غير صحيح، لان قانون العقوبات العراقي يعود لسنة 1969 ولا يتضمن اي معالجة للجرائم الالكترونية والابتزاز الالكتروني. كما ان التكييف القانوني للجريمة على وفق القانون يكون بحسب خبراء القانون والقضاة على وفق المادة 452 وعقوبتها 7 10 سنوات سجن. الخبير القانوني علي التميمي قال ان التكييف القانوني لجريمة الابتزاز الالكتروني تطبق معه المادة 452 من قانون العقوبات التي عاقبت بالسجن 7 سنوات والعقوبة تصل الى 10 سنوات اذا ارتكبت الجريمة بالقوة والاكراه. وهناك مقالات لمتخصصين قانونيين تشير الى ان عقوبة الابتزاز الالكتروني تكون في المواد 430 432 من قانون العقوبات وتنص عقوبتها على السجن 6 7 سنوات.
نشر على صفحته الشخصية فيسبوك والذي يتابعه اكثر من 76 الف متابع: قرار تاريخي شجاع من الاتحاد العراقي: رفض اللعب في اي بلد اذا كان منتخبه يرفض اللعب في العراق. الحقيقة: ادعاء غير صحيح، اذ لم يصدر الاتحاد العراقي مثل هكذا قرار، طوال الايام الماضية. عند مراجعة الموقع الرسمي للاتحاد العراقي لكرة القدم، فقد نشر امس الاحد 21 اذار 2022، قائلاً: انه من المؤمل أن تغادرَ بعثة المنتخب الوطني إلى العاصمةِ الرياض يوم الثلاثاء المُقبل في حال وصولِ تأشيرة الدخول الفيزا. وسط متغيراتٍ سريعةٍ في الأيام الماضيّة التي شهدت قرار الاتحادين الدولي والآسيوي نقل مباراة العراق والإمارات إلى ملعبٍ محايدٍ، ولا يزال الموضوعُ لغاية اللحظة قيد المخاطبات الرسميّة من قبل الاتحادِ العراقي مع الاتحادين الدولي والآسيوي من أجل العدولِ عن القرار الذي افتقدَ المساواةَ والعدالةَ ومبدأ تكافؤ الفرص. ولم يتطرق البيان باي شكل من الاشكال الى رفض العراق اللعب في اي بلد اذا كان منتخبه يرفض اللعب في العراق. وأنهت اللجنةُ التفقديّة في اتحادِ كأس الخليجِ العربي لكرةِ القدم زيارتها التفقديّة لمدينةِ البصرة، وخرجت بانطباعٍ إيجابي بشأنِ جاهزيتها لاستضافةِ النسخةِ المُقبلة للبطولة. وفي بيان له، أكد الاتحاد العراقيّ لكرةِ القدم أنه سيبقى مدافعاً عن حقهِ باللعبِ في أرضه بعد قرارِ رفع الحظر الدوليّ عن ملاعبنا، وهذه من أولوياته، ولن يتنازلَ عن مُكتسبٍ جاءَ بعد سنواتٍ طويلةٍ من الحظر الدولي. ووفقاً لذلك فإن قرار الإتحاد الدوليّ اللعب أمام الإمارات في التصفياتِ الآسيويّة المُؤهلة إلى نهائياتِ كأس العالم ٢٠٢٢ في أرضٍ محايدةٍ تم اختيارها في السعودية يعدُ صدمةً كبيرةً وغير مُنصفٍ وظالماً ومُجحفاً بحق كرةِ القدم العراقيّة، ولم يَستند إلى الحقائق الموجودةِ على أرضِ الواقع، إذ إن التَقارير الأمنيّة كانت ممهورةً بالإشادةِ وحالةِ الاستقرار التامّ والأمن المُستتب، وبعد وصولِ القرار الأولي أرسلَ الاتحاد العراقيّ رسالةً بمضمونٍ قوي وقانوني ورصينٍ إلى الاتحادِ الدولي من أجل العُدولِ عن قراره. وإنه في حالِ تَثبيت القرار من الفيفا فإن اتحاد الكرة سيتجه على إثره إلى محكمةِ كاس للدفاعِ عن حقه برفضه اللعب خارج أرضه لوجود مُقوماتِ النجاح والأمن في ملاعبنا، والتجاربُ السابقةُ تؤكدُ ذلك، وآخرها مُباراة منتخبنا الوطني ونظيره الزامبي التي أقيمت في ملعب المدينة الدولي ببغداد في ٢٠٢٢٣١٨ التي حضرها ٢٥ ألفَ متفرج، وجرت بانسيابيةٍ ودرجةٍ عاليةٍ من التَنظيم المميز، وعلى إثر ذلك يؤكدُ الاتحاد العراقيّ أنه اتخذَ التدابيرَ القانونيّة للجوءِ إلى محكمةِ كاس لتثبيتِ حقه في اللعبِ على أرضه، وهو الاستحقاقُ الذي أكدته رسالةُ الفيفا نهاية شباط الماضي. أكد وزير الشباب والرياضة رئيس اتحاد الكرة، عدنان درجال، إرسال رسالة إلى الاتحاد الدولي بشأن نقل مباراة العراق والإمارات إلى خارج أرضنا، مشيرا إلى أن محكمة الكأس لا تصدر قرارا في اللحظة والمباراة يوم الخميس المقبل. استغرب درجال ما يتداول من أنباء بأن الاتحاد الدولي رمى الكرة في ملعب الاتحاد الاماراتي بقبوله ورفضه اللعب في بغداد، مؤكدا ان الاتحاد العراقي لهذه اللحظة لم يستلم اي خطاب بشأن ذلك. ولفت ان، لقاء جمعه برئيس الوزراء مصطفى الكاظمي وشرح له كل مايحدث وحدث ووعد بان يتدخل. وتابع درجال، نأمل من الاخوة الاماراتيين في حال كانت الموافقة من خلالهم ان يأتوا لبلدهم الثاني العراق واللعب في بغداد وسيلقون حفاوة واهتمام غير مسبوقين من قبل الجماهير والحكومة العراقية والاتحاد العراقي لكرة القدم.