News Categories

الادعاء القناة 14 العبرية: إصابة مستوطن بجروح خطيرة بعد اطلاق النار عليه في حي الشيخ جراح. تداولت صفحات اجتماعية في موقع فيسبوك، معلومات منسوبة للإعلام العبري تفيد بإصابة مستوطن بجروح خطيرة بعد إطلاق النار عليه في حي الشيخ جراح بمدينة القدس. بحث فريق المرصد الفلسطيني تحقق في صحة المعلومات المتداولة وتبين وجود خطأ في ترجمة المعلومة المنقولة عن الإعلام العبري، حيث ذكرت القناة 14” العبرية إصابة مستوطن بعد إطلاق النار عليه في شارع يطلق عليه الاحتلال اسم شمعون هتسديك وهو ذات الاسم الذي يطلقه الاحتلال على حي الشيخ جراح في مدينة القدس، إضافة إلى أن القناة 14” العبرية ذكرت بأن خلفية العملية جنائية. كما تواصل فريق المرصد مع الصحفي أحمد أبو صبيح من مدينة القدس المحتلة، الذي أكد عدم وقوع أي حدث في حي الشيخ جراح ومدينة القدس، مساء اليوم، كما متداول، والحدث المشار له في الإعلام العبري في مستوطنة إلعاد المقامة على أراضي الفلسطينيين في منطقة المزيرعة المهجرة، شمال شرق الرملة. خلاصة التحقق لا عملية في الشيخ جراح بالقدس وإنما حدث جنائي في مستوطنة إلعاد المقامة على أراضي المزيرعة شمال شرق الرملة. مصادر التحقق مصادر الادعاء  الصحفي المقدسي أحمد أبو صبيح. الخبر كما ورد في القناة 14 العبرية. فضائية النجاح شبكة فلسطين عاجل دولة بيتا الرسالة بيت لحم الحدث

الادعاء الجمعية الفلكية الفلسطينية: اليوم هو المتمم لرمضان وغداً غرة شوال وأول أيام عيد الفطر. نشرت صفحة الجزيرة فلسطين خبرًا مفاده أن اليوم الخميس هو المتمم لرمضان وأن غدًا الجمعة غرة شوال وأول أيام عيد الفطر فلكيًا، بعد حدوث الاقتران المركزي صباحًا وهي المرحلة السابقة لولادة الهلال، ونسبت المعلومات للجمعية الفلكية الفلسطينية. وجرى تداول الخبر على نطاق واسع في منصات التواصل الاجتماعي. وقف المرصد الفلسطيني تحقق على صحة الخبر، إذ تواصل مع رئيس الجمعية الفلكية الفلسطينية داوود طروة، الذي نفى للمرصد صدور الخبر عن الجمعية الفلكية الفلسطينية، مشيرًا إلى أن تحري هلال عيد الفطر سيكون مساء اليوم الخميس، مبينًا أن قرار ثبوت العيد أو استكمال عدة رمضان بيد دار الإفتاء، وأوضح أن الجمعية الفلكية فقط دورها إعلام دار الافتاء بالنتائج الفلكية، إذ سبق أن أشارت إلى أن بداية شهر شوال حسب الحسابات الفلكية هو يوم غد الجمعة، إلا أن القرار النهائي بيد دار الإفتاء الفلسطينية. وكانت الجمعية الفلكية الفلسطينية أعلنت، صباح اليوم، عبر صفحتها الرسمية في موقع فيسبوك حدوث الاقتران المركزي مرحلة ما قبل الولادة لهلال شهر شوال عند الساعة السادسة من صباح اليوم الخميس بالتوقيت المحلي لفلسطين، دون إعلانٍ عن موعد أول أيام عيد الفطر. خلاصة التحقق لم يصدر إعلان عن الجمعية الفلكية الفلسطينية بأن غداً الجمعة أول أيام عيد الفطر، وإنما فقط الإعلان عن حدوث الاقتران المركزي لهلال شهر شوال، والقرار بشأن العيد فقط بيد الافتاء الفلسطيني وفق ما أكده لـتحقق رئيس الجمعية داوود طروة. مصادر التحقق مصادر الادعاء   داوود طروة، رئيس الجمعية الفلكية الفلسطينية. إعلان الجمعية الفلكية الفلسطينية بشأن الاقتران المركزي لهلال شوال. الجزيرة فلسطين القرارة تجمعنا الصفحة الرئيسية  النصيرات  تل براك الجزيرة السورية  مكتبة ومعرض آدم صفحة اللبن الغربي الإعلامي  رفيديا وكالة سبق 24 الاخبارية اقتصاد البلد الصحفي طارق أبو إسحق تنزيلات رفح مكتبة حميد

نشر الكاتب والناشط السياسي السوري، نبراس دلول، في 26 آذارمارس 2023 على حسابه في موقع فيسبوك منشوراً يبدي فيه رأيه حول ما شهده لبنان من حالة اصطفاف طائفي على خلفية  قرار الحكومة اللبنانية تأجيل العمل بالتوقيت الصيفي مدة 25 يوماً، بداعي مراعاة الصائمين في شهر رمضان. الرابط وقال دلول: كان الله في عون المسلمين في لبنان على غلاظة وسماجة وثقل دم المسيحيين هناك. فمسألة التوقيت عدا عن أنها مسألة سيادية بحتة، هي مسألة تقنية، .. الرابط وكان القرار قد لاقى اعتراضاً من جانب الكنيسة المارونية، والتيار الوطني الحر، وحزب القوات اللبنانية، أبرز الأحزاب المسيحية، إضافة إلى وسائل إعلام لبنانية، كما تسبب بإثارة الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، وصل إلى حدّ التحريض الطائفي أحياناً، ما دفع الحكومة اللبنانية إلى التراجع عن القرار بعد نحو 48 ساعة من إصداره. الرابط وأضاف الكاتب: العقل المسيحي اللبناني عقل مريض كما هي جماعات هذا الشرق عموماً مسلمة ومسيحية.. فهل يتضمن المنشور خطاب كراهية؟ يصف الكاتب في بداية منشوره المسيحيين في لبنان بـالغلاظة والسماجة وثقل الدم، وفيه تعميم واضح، لأنه يضعهم كمجموعة دينية في مقابل المسلمين، بالقول: كان الله في عون المسلمين في لبنان.. وغفل المنشور عما يشكله المسيحيون في لبنان من مجموعة كبيرة متنوعة من الطوائف والأحزاب والتيارات السياسية والفكرية والثقافية، وقد يكون من بينهم من لا يصنفون أنفسهم على أساس طائفي أو ديني. ورغم أن المنشور ينتقد العقل الجمعي في فقرته اللاحقة لـجماعات المشرق مسلمة ومسيحية، إلا أن ذلك لا يعفي الكاتب من الازدراء والتعميم في مقدمة المنشور ولغته التي تهين شريحة كبيرة من اللبنانيين. ولم يلقَ المنشور سوى 22 تفاعلاً وأربعة تعليقات، وهو ما يخفف من تأثيره في إثارة الكراهية، إلا أن استخدام هذا الخطاب من جانب كتاب ونشطاء سياسيين وفاعلين في الشأن العام، قد يساهم في تقويض التماسك الاجتماعي ويرسي أسساً للعنف و إثارة الكراهية أو الطائفية التي عانت منها لبنان كما سوريا وعموم المنطقة، والتي تلقى رواجاً عبر وسائل التواصل الاجتماعي.  في النتيجة يمكن تصنيف المنشور ضمن خانة خطاب الكراهية وفق معايير فريق  .

تداولت وسائل إعلام كردية في سوريا والعراق، إلى جانب نشطاء وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، في 15 و16 من نيسانأبريل 2023، خبراً يفيد بإطلاق اسم كردستان على شارع في بلدة بمقاطعة كاتالونيا الإسبانية، دون ذكر المصدر أو تفاصيل شاملة. ونشرت الجهات التي تداولت الخبر، أكثر من صورة مرفقة ليافطة تحمل عبارة مكتوبة باللغة الكتالانية، نقلتها بعض وسائل الإعلام إلى العربية، بما معناه: شارع كردستان، شعب في جنوب غرب آسيا، لغته من أصول هندأوربية، مقسم بين تركيا وإيران والعراق وسوريا وأرمينيا، ومستمرون في نضالهم من أجل الاستقلال. لكن صحفيين شككوا في أن يكون الحدث جديداً، وأن رواد مواقع التواصل الاجتماعي قد تداولوه عام 2012. فهل صحيح أن الخبر يعود لوقت سابق؟ وكيف أعادت وسائل إعلام نشر الصورةالخبر دون معلومات وافية؟ تحرى فريق  حقيقة الأمر، فأظهرت نتائج البحث أن الصورة صحيحة، وأن هناك شارعاً باسم كردستان يقع في بلدة ساباديل الإسبانية، كما أن ناشطاً كردياً عراقياً، نشر تسجيلاً مصوراً عن الشارع على قناته في موقع يوتيوب. وعبر استخدام تقنية البحث العكسي عن الصورة، كانت أقدم نتيجة، توصل إليها الفريق، لتداول الخبر على موقع فيسبوك، تعود لتاريخ 25 آبأغسطس 2012، على الرابط التالي:  كما أظهر البحث أن الخبر متداول باللغة التركية، وبالصيغة ذاتها التي تداولتها وسائل الإعلام الكردية.  لكن رغم التداول الواسع للخبر والصورة المرفقة، مؤخراً وفي العامين 2017 و 2012، إلا أن الخبر والمنشورات لم تكن توضح متى كانت التسمية؟، ومن الجهة المباشرة التي اسمت الشارع، و ما سبب  إطلاقها لهذه التسمية؟ بمتابعة البحث عبر استخدام اللغة الإسبانية، تبين أن صحيفة   الرائدة في كتلانيا، نشرت خبراً  على موقعها الإلكتروني، بتاريخ 27 آذارمارس 2017، يتمحور حول سبب اهتمام فضائية كردية بتسمية شارع في بلدة ساباديل باسم كردستان. ويشير الموقع إلى أن الشارع يقع في حي يسمى كان كامبوس ú ، وهو حي يضم شوارع أخرى سميت بأسماء مناطق، كالتيبت والصحراء الغربية. ويكشف الموقع أن المصادقة على خارطة شارع كردستان تمت في 28 حزيران 2000 في إطار تمدين هذا الحي الواقع غربي البلدة. وينقل الموقع عن مستشارة الثقافة في ساباديل، مونتسيرات شاكون قولها إن تسمية الشوارع بهذه الأسماء هو انعكاس ليس فقط لتاريخ وثقافة وتقاليد المدينة، ولكن هي أيضاً مساحة للتعبير عن رغباتنا واهتماماتنا وقيمنا. وتضيف شاكون: ليس من المستغرب أن يكون لبلدية ساباديل الكاتالونية شارع مخصص باسم كردستان، في وقت نتشارك فيه مع الكرد، الافتقار إلى دولتنا مستقلة. ويشير موقع الصحيفة إلى أن معجم التسميات في بلدة ساباديل يضم أسماء مناطق وبلدان أخرى أو حتى شخصيات دافعت عن الحرية والكرامة الإنسانية. استعان فريق  أيضاً بمصدر كردي سوري، كان مقيماً في إسبانيا لـ 8 سنوات، للتحقق أكثر من المعلومات، فأضاف أن الشارع لا يعد من الشوارع الرئيسية في البلدة، التي تضم أسماء لمناطق وشعوب تطالب بحقها في تقرير المصير، وأن أول انتشار لصورة يافطة الشارع، على مواقع التواصل الاجتماعي يعود إلى عام 2012، وأن إعادة نشرها على مواقع التواصل الاجتماعي وتحولها إلى ترند، يتم بين فترة وأخرى. في المحصلة توصل فريق إلى جملة من النتائج: تعود تسمية شارعٍ باسم كردستان في بلدة ساباديل الإسبانية إلى عام 2000. جاء ذلك في إطار مخطط لتوسيع البلدة التي تقع شمال غرب مدينة برشلونة الإسبانية. بلدية ساباديل اسمت الشارع باسم كردستان في وجه للتضامن الرمزي مع الشعب الكردي، على اعتبار أن الكتالان يمتلكون أيضاً نزوعاً لإنشاء كيان مستقل. شارع كردستان من الشوارع الفرعية في حي غرب البلدة، يضم شوارع أخرى مماثلة تحمل أسماء بلدان ومناطق كالتيبت والصحراء الغربية. لم تشر غالبية المصادر التي تداولت الخبر والصورة المرفقة إلى المصادر التي اعتمدتها في النشر، وهو ما يعد إغفالاً للمصدر.  نشرت وسائل الإعلام الكردية الخبر والصورة، على أساس أن الحدث جديد، معتمدة على وسائل التواصل الاجتماعي دون التحقق من صحته أو مصدره، أو حتى الإجابة بما يكفي عن الأسئلة الستة التي يحتاجها تحرير الخبر ليغدو مكتملاً وأكثر قابلية للنشر، بالتالي نجد أن الخبر غير مكتمل السياق وأن نشره يعد ضرباً من التضليل.

الادعاء رابط لدعم وزارة الأوقاف والشؤون الدينية بقيمة 650 شيكل. تداول مستخدمون في مجموعات التواصل عبر تطبيق واتس آب رابطًا إلكترونيًا باسم وزارة الأوقاف والشؤون الدينية، يدعي متداولوه أنه يقدم دعمًا من الوزارة بقيمة 650 شيكل. تشكك المرصد الفلسطيني تحقق في صحة الرابط من خلال التواصل مع مدير عام العلاقات العامة في وزارة الأوقاف والشؤون الدينية خالد الزواوي، الذي نفى للمرصد بشكل قاطع صحة الإعلان والرابط المتداولين، مؤكدًا أن الوزارة لا تقدم مساعدات، مضيفًا أنها تكون من خلال لجان الزكاة التابعة لها، ومشدداً على أن أي معلومات متعلقة بالوزارة تُستقى من موقعها الرسمي ..، وصفحتها الرسمية في فيسبوك وزارة الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطينية. وبالعودة إلى قسم تكنولوجيا المعلومات في الوزارة، تبين أن نطاق الموقع جرى حجزه من موقع ، بخاصية لإخفاء معلومات الشخص القائم عليه، وأن الموقع أُنشئ بتاريخ 3 أبريل نيسان الحالي، وهو مصنف من المواقع المتصيدة لأغراض الاحتيال. وينوه المرصد الفلسطيني تحقق إلى أن التعامل مع مثل هذه الروابط الانتحالية غير معروفة الأصل، قد يُشكل خطرًا على خصوصية وأمان الحسابات الشخصية للمستخدمين. خلاصة التحقق الرابط وهمي، وليس له علاقة بوزارة الأوقاف والشؤون الدينية، وفق ما أكده لـتحقق مدير عام العلاقات العامة في الوزارة، مشدداً على أنه بهدف التصيد. مصادر التحقق مصادر الادعاء  خالد الزواوي، مدير عام العلاقات العامة في وزارة الأوقاف والشؤون الدينية. مجموعات التواصل في تطبيق واتس آب.

الادعاء دار الافتاء الفلسطينية: فلكيا اول ايام عيد الفطر الجمعة القادمة. تداولت صفحات اجتماعية ومستخدمون على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك معلومات تفيد إعلان دار الإفتاء الفلسطينية أن أول أيام عيد الفطر المبارك سيكون يوم الجمعة وفقًا للحسابات الفلكية. تحقق المرصد الفلسطيني تحقق من صحة التصريح المتداول، وتبين عدم صحته، حيث بحث فريق المرصد في موقع دار الإفتاء الفلسطينية ولم يجد أصلًا للتصريح، كما تواصل المرصد مع مدير دائرة الإعلام في دار الإفتاء مصطفى الأعرج، الذي نفى للمرصد صحة ذلك، مؤكدًا أن دار الإفتاء ستدعو لتحري هلال عيد الفطر مساء يوم الخميس المقبل 20 إبريل نيسان، بعد غروب الشمس، وفي ضوء الرؤية تحدد الإفتاء موعد عيد الفطر. الجدير بالذكر أن الجمعية الفلكية الفلسطينية أعلنت وفقًا للحسابات الفلكية أن عدة شهر رمضان لهذا العام 29 يومًا وأن يوم الجمعة القادم 21 إبريل نيسان هو أول أيام عيد الفطر المبارك. خلاصة التحقق لم تعلن دار الإفتاء الفلسطينية عن موعد عيد الفطر الجمعة المقبل، حيث نفى مدير الإعلام فيها لـتحقق صحة ذلك، مشيراً إلى أنها ستدعو لتحري هلال العيد مساء الخميس المقبل.   مصادر التحقق مصادر الادعاء  مصطفى الأعرج، مدير الإعلام في دار الإفتاء الفلسطينة. الجمعية الفلكية الفلسطينية. راصد الأخبار. فلسطين. مواضيع ونقاشات بيت اولا. إعلام جيش فلسطين الالكتروني.