مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
ادعت حسابات على منصة إكس، أن 30 ضابطاً تركيا حضروا مؤتمر النصر في دمشق، وتم منحهم رتب عسكرية في جيش سوريا الجديد.
قال عبد الرحمن الجزائري، عضو في تيار القسم الوطني، في لقاء متلفز على قناة الدقيقة 10:48، نافيًا وجود مشاكل وانشقاقات داخل ائتلاف دولة القانون، بس ست عالية نصيف استقالت من ائتلاف دولة القانون. الحقائق التصريح غير دقيق، إذ أن عالية نصيف ليست الوحيدة التي انسحبت من ائتلاف دولة القانون بزعامة نوري المالكي، كما أنّ انسحابها ترجم أزمة داخل الائتلاف إثر موقف المالكي من الانتخابات. في عام 2022، قدم النائب محمد راضي الزيادي، استقالته من كتلة ائتلاف دولة القانون، بشكل رسمي. وجاء في نصها: أقدم طلب استقالتي من كتلة دولة القانون امتثالا لما نص عليه قرار المحكمة الاتحادية في الدعوى المرقمة 132 في 7 أيلول سنة 2022 إن أعضاء مجلس النواب بعد انتخابهم لا يمثلون أنفسهم ولا كتلهم السياسي وإنما يمثلون الشعب وكان من المقتضى عليهم العمل على تحقيق ما تم انتخابهم من أجل.1 وفي عام 2023، تراجع الزيادي عن قرار الانسحاب وبرره بعدم منح مناصب لمحافظة المثنى التي يمثلها نيابيًا، وقال إنّه عاد إلى الائتلاف بعد تعهدات بمنح مناصب للمحافظة.2 وفي مطلع عام 2024، أعلن الزيادي للمرة الثانية انسحابه من دولة القانون. وقال في بيان: قرار الانسحاب جاء بعد مرور سنتين من العمل النيابي في كتلة دولة القانون والتي تخللها الكثير من الأمور التي لم نصل بها إلى رؤية واضحة.3 فيما أعلنت النائب عالية نصيف بدورها، الانسحاب من ائتلاف دولة القانون في 28 حزيران يونيو 2024، وأكدت أنّ القرار جاء لـ اختلاف الرؤى السياسية للمرحلة القادمة وبسبب التمايز الموجود بين أعضاء دولة القانون وخصوصًا بين المستقلين وبين الذين لديهم انتماء حزبي، كما أكّدت أنّ هذه الرؤية موجودة لدى أغلب الأعضاء المستقلين، وقالت إنّ الأيام القادمة ستكشف ما يحصل من تمايز وطبقية، أتمنى التوفيق للإخوة والأخوات في دولة القانون.4 واعتبر هذا الانسحاب في حينها، دليلاً عن أزمة وقعت داخل ائتلاف دولة القانون، إثر تبني المالكي دعوات لإجراء انتخابات مبكرة، في محاولة لسحب البساط من تحت رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني.5 وجاء الادعاء في سياق حديث عن مرحلة ما بعد الانتخابات المقبلة، وتأثير المالكي على الولاية الثانية المتوقعة للسوداني، خاصة مع مؤشرات عودة التيار الصدري.6
تداولت صفحات على منصة فيس بوك، صورة قالوا أنها لأول ظهور علني لزوجة أحمد الشرع أشعل السوشيال ميديا شكلها مذهل وجنسيتها أثارت الجدل.
📌 يواصل فريق متصدقش في هذا التقرير تفنيد التصريحات التي أدلى بها مسؤولون مصريون، أمس الثلاثاء 28 يناير 2025، خلال جلسة استعراض ملف حقوق الإنسان في مصر أمام المجلس الدولى لحقوق الإنسان في جنيف بسويسرا.
قال خلال برنامج بمتناول اليد الذي يعرض على قناة السومرية الدقيقة 19: قبل يومين الرئيس الكولومبي حاول يتعاند ويا ترامب وقال ما راح أقبل تبعث اللاجئين وما أقبل أن الطائرات الأميركية تنزل إلى مطارات كولومبيا. تغريدة مجرد تغريدة من ترامب قال له أوكي حاضرين أنت بعد ماكو منتجاتكم تدخل أميركا وفيز كله من رئيس إلى آخر عضو بحكومتك ممنوعين يدخلون إلى أميريكا. 25 دقيقة بالضبط الرئيس الكولومبي قال يابا العفو حتى راح أبعث لك طيارتي الخاصة رئاسية ويجيبون اللاجئين، أي بمعنى أنّ الرئيس الكولمبي تراجع بعد تهديد ترامب. الحقائق التصريح مضلل، إذ أنّ الرئيس الكولمبي لم يتراجع عن موقفه، ولم يعتذر إلى ترامب، بل رد برسالة شديدة اللهجة أكّد فيها استعداده لمقاومة الغطرسة الأميركية وإنّ كان ذلك سيطيح به. وفي 16 كانون الثاني يناير الجاري، قال مسؤول أميركي، إنّ كولومبيا رفضت السماح بهبوط طائرتين عسكريتين أميركيتين كانتا تقلان مهاجرين جرى ترحيلهم. وذكر المسؤول الذي طلب عدم الكشف عن هويته أن الطائرتين غادرتا كاليفورنيا وعلى متن كل منهما نحو 80 مهاجرًا لكن كولومبيا رفضت استقبالهما.1 وتعليقاً على ذلك، أعلن الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو منع دخول طائرات عسكرية أميركية تقلّ مهاجرين مرحَّلين من الولايات المتحدة، وأكد أنه لن يقبل إلا الرحلات المدنية التي تعامِل المهاجرين بشكل لائق. وقال غوستافو بيترو عبر منصة إكس إنّ المهاجر ليس مجرمًا ويجب معاملته في شكل لائق يستحقه الإنسان، مضيفًا: لهذا السبب قمت بإرجاع الطائرات العسكرية الأميركية التي تنقل مهاجرين كولومبيين، فيما أكّد أنّه سيستقبل المهاجرين في طائرات مدنية. ولن يتم التعامل معهم كمجرمين.2 وأثار قرار الرئيس الكولومبي غضب الرئيس الأميركي دونالد ترامب، والذي توعد بفرض حظر على استقبال الكولومبيين، وإلغاء تأشيرات مسؤولي الحكومة الكولومبية، مشددًا أنّ هذه الإجراءات على كولومبيا هي فقط البداية، وتوعد بفرض عقوبات مصرفية ومالية طارئة على هذا البلد.3 ردًا على هذه التهديدات، وجّه رئيس كولومبيا غوستافو بيترو، رسالة قاسية إلى نظيره الأميركي دونالد ترامب، أكد فيها أنه سيقاوم غطرسة الولايات المتحدة حتى لو كان ثمن ذلك انقلابًا عسكريًا يطيح به.4 في الأثناء، تراجعت الولايات المتحدة عن قرار فرض رسوم جمركية أو عقوبات على كولومبيا بعد أن وافقت الدولة الواقعة في أميركا الجنوبية على قبول مهاجرين مرحلين من الولايات المتحدة، بحسب بيان للبيت الأبيض.5 ونشر الرئيس الكولومبي يوم أمس الثلاثاء صورًا توثق وصول مهاجرين كولمبيين على متن طائرة مدنية، وعلق قائلاً: إنهم كولومبيون، وهم أحرار وبكرامة وهم في وطنهم حيث يحبونهم. المهاجر ليس مجرمًا، بل هو إنسان يريد العمل والتقدم، ويعيش الحياة، مؤكدًا أنّ الطيران الكولمبي هو من أعاد المهاجرين دون أن يتم تقييدهم، وقال إنّ هذا هو شرط قبول عودة المهاجرين الكولمبيين من أي بلد تقرر إجراء عمليات ترحيل.6