Arabi Facts Hubis a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
الإدعاء
هآرتس الإسرائيلية: بأمر من السيسي الجيش المصري يستعد لدخول غزة وفرض حظر جوي إذا لم تفرض إسرائيل حلاً عاجلاً في غزة
تحقق تيقن
الحقيقة أن الخبر مُفبرك.نفى فريق الترجمة العبرية ورود الخبر عبر صحيفة هآرتس العبرية. ينوّه فريق تيقّن، أنه عثر على خبرٍ عبر موقع عربي جاء فيه بأن صحيفة هآرتس نشرت مقالًا كتبه تسيفي باريل، بعنوان إن لم تطرح إسرائيل حلا إنسانيا في قطاع غزة، فإن مصر ستفعل ذلك.وبحسب موقع عربي، استهل تسيفي باريل مقاله عبر هآرتس بالإشارة إلى ما يبذله الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، من جهود حثيثة من أجل هدف رئيسي واحد، وهو تعزيز المساعدات الإنسانية لقطاع غزة، وما يتعرض له من ضغوط كبيرة سواء من داخل مصر أو من دول عربية أخرى للسماح بفتح معبر رفح الحدودي على مصراعيه.
مصادرنا
فريق الترجمة العبريّة في تيقّن
عربي
قال عصام حسين، المحلل السياسي المقرب من التيار الصدري، في لقاء متلفز على قناة الدقيقة 36:18 630 ألف شخص انتخب محمد الحلبوسي وبجرة قلم طلع.
الحقيقة:
التصريح غير دقيق، لأن عدد الأصوات التي حصل عليها رئيس مجلس النواب السابق، محمد الحلبوسي، في الانتخابات السابقة هي 36793 الف صوت وفقًا للمفوضية العليا المستقلة للانتخابات.
وقالت المفوضية، إن عدد الأصوات التي حصل عليها الحلبوسي، في الانتخابات النيابية السابقة، تبلغ 36،793 ألف صوت في الدائرة الأولى بمحافظة الأنبار.
كما حصد تحالف تقدم بقيادة الحلبوسي، 339،882 صوتًا وفقًا لمفوضية الانتخابات.1
وكانت قد أجريت انتخابات نيابية مبكرة في 10 تشرين الأول أكتوبر 2021، وحصدت الكتلة الصدرية على أعلى الأصوات، وشهدت صعود نواب مستقلين وتحالفات وكتل جديدة.2
يتزامن الادعاء مع قرار المحكمة الاتحادية العليا، أمس الأول الثلاثاء، بإنهاء عضوية رئيس مجلس النواب، محمد الحلبوسي، على خلفية دعوى مقامة ضده من قبل النائب السابق، ليث الدليمي.3
قال أحمد الطيب، مقدم برامج، خلال برنامجه الثامنة على قناة الرشيد د11: بلاسخارت التقت الحلبوسي بصفته رئيسًا لمجلس النواب.
الحقيقة:
التصريح مضلل، لأن رئيسة بعثة الأمم المتحدة في العراق جنين بلاسخارت، التقت أمس الأربعاء، برئيس حزب تقدم محمد الحلبوسي، دون الإشارة إلى منصبه سواء رئيس برلمان حالي أو سابق، واكتفت اسمه، ولكن من ذكر منصبه كـرئيس لمجلس النواب هو المكتب الإعلامي لمجلس الوزراء بعد لقاء السوداني.
نصت التدوينة التي نشرتها بعثة الأمم المتحدة في العراق حول لقاء الحلبوسي وبلاسخارت، على ما يلي: التقت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في العراق السيدة جينين هينيسبلاسخارت في بغداد اليوم بالسيد محمد الحلبوسي. وبحث الجانبان تطورات الأوضاع وأولويات العراق، دون الإشارة إلى صفة الحلبوسي.1
أما المكتب الإعلامي للحلبوسي، فلا زال يصّر على تسمية رئيس مجلس النواب رغم قرار المحكمة الاتحادية بإنهاء عضويته من البرلمان.2
كذلك المكتب الإعلامي لمجلس الوزراء، لا زال يعرف الحلبوسي بصفته رئيساً لمجلس النواب، في آخر بيان رسمي عقب لقاء الحلبوسي برئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، أمس الأربعاء.3
وقررت المحكمة الاتحادية العليا، أمس الأول الثلاثاء، إنهاء عضوية كل من رئيس مجلس النواب محمد ريكان الحلبوسي، والنائب ليث مصطفى حمود الدليمي، اعتبارًا من تاريخ صدور الحكم الثلاثاء 14112023، كقرار بات وملزم لكافة السلطات.4
ويأتي قرار إنهاء عضوية الحلبوسي، بناءً على دعوى رفعها النائب السابق ليث الدليمي، والذي كان قيادياً في حزب تقدم الذي يتزعمه الحلبوسي، حيث طعن فيها بقرار إقالته من مجلس النواب، واتهم الحلبوسي بتزوير ورقة الاستقالة.5
ورداً على قرار الاتحادية، أصدر حزب تقدم الذي يرأسه الحلبوسي 4 قرارات تضمنت مقاطعة جلسات إدارة الدولة، واستقالة وزراء التخطيط والصناعة والثقافة، واستقالة نواب الحزب من رئاسات اللجان النيابية، بالإضافة إلى مقاطعة جلسات البرلمان من قبل النواب.6
واعترض الحلبوسي، في مؤتمر صحفي عقده ببغداد، على قرار الاتحادية، قائلاً: إن الشروط الواجبة لإنهاء العضوية إما الوفاة أو الاستقالة أو تبوء منصب تنفيذي أو بوجود حكم قضائي جنائي أو مرض عضال، وأن المحكمة الاتحادية مختصة وواجبها الالتزام بالدستور وهي لم تراع ذلك، مشيراً إلى أنه لا يجوز للمحكمة الاتحادية أن تنظر في صحة أعضاء مجلس النواب. وأضاف أن المادة 52 هي المادة التي تنظر من خلالها المحكمة الاتحادية فقط ولا مادة غيرها، متهماً المحكمة الاتحادية بخرق الدستور.7
قال أنور العلواني، القيادي في حزب تقدم، خلال برنامج نفس عميق الذي يعرض على قناة د28: الحلبوسي حصل على 40 ألف صوت في الانتخابات التشريعية الأخيرة، وفاز بـ14 مقعد في الأنبار وحدها.
الحقيقة:
التصريح مضلل، فمجموع المقاعد التي حصل عليها حزب تقدم برئاسة محمد الحلبوسي، في الانتخابات الأخيرة بمحافظة الأنبار هو 10 مقاعد، لكن بعد الانتخابات انضم 4 فائزين لحزب تقدم، أما الأصوات التي حصل عليها الحلبوسي وحده، فتبلغ 36 ألفًا و793 صوتًا.
من خلال مراجعة نتائج الانتخابات النيابية لعام 2021، يتضح أن حزب تقدم في الأنبار حصل على 10 مقاعد نيابية من أصل 15، أما المقاعد الخمسة المتبقية ففاز بها 4 أشخاص رشحوا كمستقلين، ومقعد لمرشح عن تحالف عزم.1
بعد إعلان نتائج الانتخابات النيابية، أعلن النواب الـ4 الذين رشحوا كمستقلين انضمامهم لحزب تقدم! 2 وهم كل من:
النائب أسماء أسامة العاني
النائب محمد مهند المحمدي
النائب أحمد رشيد السلماني
النائب أزهار حميد السدران.
وبذلك ذهبت 14 مقعدًا من محافظة الأنبار في مجلس النواب، لصالح حزب تقدم، وأما المقعد الـ15 فهو للنائب سالم مطر عن تحالف عزم، والذي يشغل حالياً منصب رئيس كتلة السيادة في مجلس النواب.3
أما عدد الأصوات التي حصل عليها رئيس حزب تقدم، محمد الحلبوسي باسمه، في انتخابات عام 2021، هي 36 ألف و793 صوت، كمرشح عن الدائرة الأولى في محافظة الأنبار.4
قال علاء الحدادي، عضو ائتلاف دولة القانون، في لقاء متلفز على قناة د14: تجربة الانتخابات في بريطانيا عدد نفوسها 100 الف واللي يجرون انتخابات كلهم ما يتجاوزن 159 الف اللي هم المنظمين المشاركين.
الحقيقة:
التصريح غير دقيق، لأن تعداد نفوس البريطانيين حاليًا لا يصل إلى 70 مليون نسمة، أما أعداد الناخبين وفق مجلس العموم البريطاني فقد بلغ 40 مليون ناخب، أما المرشحون فـ3327 مرشحًا للمنافسة على 650 معقدًا في الانتخابات السابقة التي أجريت عام 2019.
يقترب تعداد البريطانيين من 70 مليون نسمة في الوقت الحاضر.1
في 12 كانون الأول ديسمبر 2019، أجريت الانتخابات البريطانية، وشارك فيها أكثر من 40 مليون ناخب،2 وبلغت نسبة إقبال الناخبين المسجلين 67.3
وتم تجاهل أكثر من 22 مليون صوت 70.8٪ في تلك الانتخابات، لأنها ذهبت إلى مرشحين غير منتخبين أو كانت فائضة عما يحتاجه المرشح المنتخب، في المجمل أدلى 14.5 مليون شخص 45.3 من إجمالي الناخبين بأصواتهم لمرشح غير منتخب، وتوزعت بقية الأصوات على المرشحين.4
ووفقًا لمجلس العموم البريطاني فإن عدد المرشحين الذين شاركوا في انتخابات 2019، كانوا 3327 مرشحًا أي أكثر بـ20 مرشحًا، مقارنة بعام 2017، للمنافسة على 650 مقعدًا.5
يشار إلى أن انتخابات بريطانيا لعام 2019، كانت آخر انتخابات أجريت لمجلس العموم البريطاني، وتعقد مرة كل خمس سنوات لاختيار حكومة تقود البلاد.6
تداولت صفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو، أظهرت لقاء رئيس مجلس النواب محمد الحلبوسي، بزعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، مدعية أن اللقاء جاء بعد إنهاء عضوية الأول من البرلمان، فيما نسبت صفحات أخرى تصريحات للصدر حول إنهاء عضوية الحلبوسي.
الحقيقة:
الفيديوهات مضللة، لأنها قديمة وتعود إلى ما قبل سنتين، حيث التقى الصدر والحلبوسي في بغداد، ولم يصدر عن الأول حتى لحظة كتابة المنشور أي تعليق حول إنهاء عضوية الحلبوسي من البرلمان.
من خلال البحث عن مصدر الفيديو يتضح أنه يعود إلى لقاء جمع الصدر والحلبوسي في 4 تشرين الثاني نوفمبر 2021، ولم يلتقيا مؤخرًا.1
ومن خلال مراجعة الصفحات الرسمية لزعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، يتضح أنه لم يدل بأي تعليق حول إنهاء عضوية رئيس مجلس النواب محمد الحلبوسي.2
وكانت المحكمة الاتحادية العليا، قد قررت إنهاء عضوية رئيس مجلس النواب محمد ريكان الحلبوسي، وإنهاء عضوية النائب ليث مصطفى حمود الدليمي، اعتبارًا من تاريخ صدور الحكم أمس الثلاثاء، المصادف 14112023، كقرار بات وملزم لكافة السلطات.3
ويأتي قرار إنهاء عضوية رئيس مجلس النواب محمد الحلبوسي بناءً على دعوى رفعها النائب السابق ليث الدليمي، والذي كان قيادياً في حزب الحلبوسي تقدم، طعن فيها بقرار إقالته من مجلس النواب، واتهم الحلبوسي بتزوير ورقة الاستقالة.4
ردًا على قرار الاتحادية، أصدر حزب تقدم الذي يرأسه الحلبوسي 4 قرارات تضمنت مقاطعة جلسات إدارة الدولة، واستقالة وزراء التخطيط والصناعة والثقافة، واستقالة نواب الحزب من رئاسات اللجان النيابية، بالإضافة إلى مقاطعة جلسات البرلمان من قبل النواب.5